هل كان الهدهد متأكدا من عدم معرفة سليمان بنبأ سبأ حين قال له “أحطت بما لم تحط به” ؟ وكيف يعرف ما فى مخبوء مخه ؟
لماذا استدل الهدهد على قدرة الله فى أنه يخرج الخبء فى السموات والأرض , ويعلم ما تخفون وما تعلنون؟
لماذا أخرج الله الخبء المادّى والعقلى بكثرة فى الولايات المتحدة الأمريكية وأوربا واليابان ؟
وهل لدينا خبء مثله ؟ وهل يرتبط هذا بسعينا ؟ أم أن رزقنا محدود ورزقهم أوسع؟
كيف يعرف الهدهد لغة سليمان , ولغة قوم سبأ حتى يأمره سليمان أن ينظر ماذا يرجعون ؟
وهل تصادف ذهابه إلى سبأ التى يعرف لغتها , أم أنه يعرف لغة أى بلد يمكن أن يذهب إليه ؟ وكيف ؟
كم مرة ذهب الهدهد إلى سبأ ؟ وكم عدد التقاريرالتى قدمها إلى سليمان؟
قال سليمان فى كتابه إلى سبأ “لاتعلوا علىّ وأتونى مسلمين ” فهل كان هذا بالنسبة للملكة كتابا كريما ؟ إذن لماذا وصفته بهذا الوصف ؟
لماذا غضب سليمان حين تلقى الهدية من الملكة ؟ أليس قبول الهدية من شيم الأنبياء؟
أكّد سليمان على أنه سيأتى سبأ بجنود لا قبل لهم بها , وسيخرجهم منها أذلة , وهم صاغرون . فهل كان هذا تهديدا ؟ وهل فى الدين إكراه ؟ وهل نفذ سليمان ما توعّد به ؟
كيف عرف سليمان أن القوم سيأتونه مسلمين ؟
لماذا حكى الله لنا عن العفريت الذى عرض أن يأتى سليمان بالعرش, رغم أنه لم ينفذ ذلك ؟ ما هى أقصى سرعة للعفريت ؟
ما هو الأسلوب الذى تم به نقل العرش لمسافة أكبر من 2000 كيلومترا فى أقل من لمح البصر ؟ وكيف تصل إلى هذا العلم؟
ما الارتباط بين أن تتعرف الملكة على عرشها بعد تنكيره , وبين أن تهتدى أو تكون من الذين لا يهتدون ؟
لماذا ذكر الله لنا أن الملكة كشفت عن ساقيها ؟
من فضلك ! اقرأ الآيات من 15 إلى 44 من سورة النمل , ثم فكر فى الإجابات على الأسئلة السابقة , قبل أن تقرأها على صفحات …
“كنوز الملك سليمان” !!!
على توفيق