البحوث والابتكارات

0 تعليق 396 مشاهدة

في سورة الفرقان يقول الله عمن شككوا في القرآن (وقالوا إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم آخرون, فقد جاءوا ظلما وزورا* وقالوا أساطير الأولين اكتتبها فهي تملى عليه بكرة وأصيلا * قل أنزله الذي يعلم السر في السماوات والأرض, إنه كان غفورا رحيما) وحيث أن الذي أنزل القرآن هو الله الذي يعلم السر في السماوات والأرض, فإن المتدبر للقرآن لابد أن يجد فيه إشارات لتلك الأسرار. وقد تأتي تلك الإشارات على شكل إيحاءات لبعض الناس, فيهتم بها البعض, ويسير وراءها باحثا عن سرها, فيكشفها الله به, هذه الإيحاءات يرسلها الله لبعض عباده عن طريق ملائكته (الحمد لله فاطر السماوات والأرض, جاعل الملائكة رسلا أولي أجنحة مثنى وثلاث ورباع, يزيد في الخلق ما يشاء, إن الله على كل شيء قدير) مما يؤدي إلى تطوير الأرض وابتكار الجديد فيها. هذا الباب يناقش بعضا من ذلك

Sub Categories

نريد أن نكون من الذين قال الله فيهم: (ولقد يسرنا القرآن للذكر, فهل من مُدَّكِر!) نحيا بالقرآن, فنتعلم كيف نتدبّره, ونعمل به ونعلمه, كمنهاج حياة, فهو إمامنا نحو بناء الحضارة الإنسانية

روابط المقالات

اشترك

اشترك فى نشرتنا الاخبارية لتتابع جديد المقالات والاخبار

Develop By Quran – Copyright 2012 / 2022 – All Right Reserved

arArabic